الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي و طرق الوقاية منها
لإنفلونزا
مرض يسببه فيروس الانفلونزا وتستخدم كلمة إنفلونزا أحيانا لتشير بصورة عامة الى الإنفلونزا أو الامراض المشابهة لها.المسببات:
يتمالاصابة بالمرض عن طريق استنشاق الفيروس ويتصل بخلايا الممرات الهوائيةالعليا وينفذ الفيروس الى الخلايا التي تبطن هذه الممرات الهوائية ويتكاثرداخلها وبمرور الوقت تطلق فيروسات إنفلونزا جديدة من الخلايا المصابةبالعدوى وتُعدي خلايا أخرى على طول الجهاز التنفسي وقد تنتشر الانفلونزافي أعمال الرئتين كما من الممكن أن يُحمل الفيروس بعيدا في هواء الزفيرويسبب العدوى لاناس آخرين.الأعراض:
تشمل أعراض الانفلونزاالشعور بالقشعريرة والحمى والصداع والالم والضعف وتختفي هذه الامراض عادةبعد نحو اسبوع واحد ومن الممكن أن تقل مقاومة جسم المريض للامراض ومن ثمفإن العدوى الثانوية مثل الالتهاب الرئوي البكتيري قد يصيب الانسان بعداصابته بها.وسائل العلاج:
يتم الوقاية من الانفلونزا عنطريق التطعيم وتحتوي معظم لقاحات الانفلونزا على فيروسات انفلونزا مقتولةوتوفر هذه اللقاحات بعض الوقاية ولكنها ليست فاعلة بالصورة التي يريدهاالعلماء وقد تم تطوير لقاحات صنعت من الفيروسات الحية كما تم استخدامهندسة الجينات لانتاج لقاحات أفضل بالاضافة الى اللقاحات فإن العقاقيرالمضادة للفيروسات قد تستخدم للمعالجة أو الوقاية من أنواع معينة منالانفلونزا وكذلك الراحة في الفراش وتناول حبوب الاسبرين. الحساسية
تفاعليحدث في الجسم لاشخاص لديهم حساسية لبعض المواد وقد تكون إحدى المواد غيرالضارة لشخص غير مصاب بالحساسية سببا لحدوث أعراض تتراوح ما بين أعراضشديدة وخفيفة اذا تعرض لها شخص مصاب بالحساسية والاصابة بالحساسية تحدثللشخص في أي وقت ولكن في معظم الاحيان يبدأ ظهور الاعراض في مرحلة الطفولة، تشمل الصور العامة للحساسية الربو وحمى القش والحساسية الانفية التييطلق عليها اسم التهاب الانف التحسسي الدائم وهناك أنواع أخرى وهيالاكزيما (تورمات حمراء مع هرش على الجلد) والشرى والصداع التحسسيوالاضطرابات الهضمية التحسسية.المسببات:
يطلق على المادةالتي تسبب الحساسية اسم المستأرج وتشمل المستأرجات التي تسبب معظم حالاتالربو وحمى القش وحساسيات الجهاز التنفسي الاخرى غبار المنزل وبعض أنواعالفطر الصغيرة وحبوب اللقاع وقشور أو شعر الحيوانات الاليفة الموجودةبالمنزل وقد تسبب أغذية كثيرة تفاعلات الحساسية وتشمل هذه الاغذيةالشيكولاتة ولبن البقر والبيض والقمح وبعض الاغذية البحرية وبخاصة الاسماكالصدفية ومن المستأرجات الشائعة المواد المضافة الى الاغذية مثل الموادالملونة للغذاء والمواد الحافظة. كما يوجد هناك عوامل وراثية بالنسبة لبعضأمراض الحساسية مثل الربو وحمى القش والاكزيما والتهابات الانف والتحسسيةالدائمة وبعض أنواع الصداع التحسسي.الأعراض:
يتفاعل الشخصالمصاب بالمرض مع مستأرج معين أو عدة مستأرجات كان الجسم قد تعرض لها منقبل ويستطيع المستأرج تحفيز الجسم لانتاج بروتينات تسمى أجساما مضادةوتتفاعل المستأرجات مع الاجسام المضادة بعد ذلك حث تفرز خلايا الجسم موادمعينة في الدم وسوائل الجسم الاخرى وتسبب هذا المواد التي يطلق عليها اسمالمواد الهائية حدوث تفاعلات في خلايات أو أنسجة أخرى ويحتمل أن يسبب كثيرمن المواد الهائبة تفاعلات الحساسية في الناس والحيوانات ويعد الهستامينالمادة الهائية الرئيسية التي تسبب الحساسية عند الناس ، تؤثر الموادالهائية التي تفرز في الجسم على أنسجة تحسسية مستهدفة تشمل معظم هذهالانسجة الشعيرات الدموية (أوعية دموية صغيرة) أو الغدد المخاطية أوالعضلات الملساء (عضلات المعدة وأعضاء داخلية أخرى باستثناء القلب) كمايسبب الهستامين بوجه عام تضخم الشعيرات الدموية وإفراز الغدد المخاطيةوشدا في العضلات الملساء.وسائل العلاج :
ليس هناك شفاء كاملمن المرض وقد يستطيع الناس تجنب أعراض مرض تحسسي معين وذلك بتجنب المستأرجالذي يسببه وبالرغم من ذلك فإنهم يطلون حساسين لهذه المادة وعلى جانب آخر، من الممكن التحكم في الحساسية حيث يمكن أن يقل معدل حدوث وخطورة النوباتكما يمكن منع المضاعفات واذا ابتدأ العلاج في معظم الحالات بمجرد التعارفعلى الاعراض الاولى واستمر على أسس منتظمة فإن هذا يؤدي الى نتائج علاجيةطيبة وفي حالة عدم علاج الحساسية فإنها تميل الى الاسوأ أكثر من ميلها الىالاحسن ، وفي باديء الامر يفحص الطبيب المريض فحصا بدنيا ويشخص وجود مرضتحسسي من خلال أعراض المرض وتستخدم اختبارات جلدية دقيقة للتعرف علىالمستأجرات التي سببت المرض ويحقن الطبيب أكثر المواد المسببة للحساسيةشيوعا تحت الجلد مباشرة وذلك في مناطق متفرقة وتؤدي المواد التي تسببحساسية عند المريض لاحمرار الجلد وتورم خفيف في موضع الحقن ويسبب هذاالاجراء بعض المتاعب الخفيفة وسرعات ما تزول. كما يفيد علاج يطلق عليه اسمانقاص الحساسية أو إزالة الحساسية في بعض انماط حساسية الجهاز التنفسيوبخاصة الربو وحمى القش والتهاب الانف التحسسي الدائم ويستهدف علاج انقاصالحساسية على وجه التخصيص التفاعل بين المستأرج والجسم المضاد ويحقنالطبيب المريض بجرعة متناهية الصغر من حبوب اللقاح أو أي مستأرج آخر بصفةمنتظمة وفي معظم الحالات يحقن المريض مرتين اسبوعيا لمدة شهرين تقريبا ثميحقن مرة واحد في الاسبوع بعد ذلك ويزيد الطبيب من كمية المستأرج تدريجياالى أن يصل الى جرعة يطلق عليها اسم الجرعة الاستمرارية وتسبب الحقنات فيهذه الحالة تكوين أجسام مضادة مع المستأرجات وهذا ما يؤدي الى تفاعل ضئيلمع المستأرجات التي تترك طليقة بدون اتحاد مع الاجسام العادية المضادةللحساسية.موضوعات تطرقت لمرض الحساسية
امراض الحساسيه...انواعها...مؤثراتها
الربــــو
مرض يسبب صعوبة في التنفس وقد تنتاب هذه الصعوبة الشخص المريض بالربو في شكل مفاجيء حاد يتكرر.المسببات:تنتجنوبات الربو من ضيق شعيبات القصبة الهوائية بالرئتين وينتج هذا الضيق منانقباض عضلات هذه الشعيبات ومن تورم عظام الغشاء المخاطي الذي يبطن هذهالعضلات ومن انتاج البلغم.الأعراض:
تشمل أعراض هذا المرض الأزيزوالصفير عند الزفير وقد يشهق المريض لاستنشاق الهواء أو يشعر بالاختناق.وعندما تبدأ نوبة الربو ، فإن المريض يشكو دائما من شعو بالانقباض في صدرهوبسعال متقطع وجاف وبصعوبة في التنفس وتتكون مادة مخاطية سميكة في الرئةوتسمى البلغم ، ويصبح السعال كثيفا وقد يشعر المريض بالراحة لفترة مؤقتةبعد أن يسعل البلغم.وسائل العلاج:
مرض يسببه فيروس الانفلونزا وتستخدم كلمة إنفلونزا أحيانا لتشير بصورة عامة الى الإنفلونزا أو الامراض المشابهة لها.المسببات:
يتمالاصابة بالمرض عن طريق استنشاق الفيروس ويتصل بخلايا الممرات الهوائيةالعليا وينفذ الفيروس الى الخلايا التي تبطن هذه الممرات الهوائية ويتكاثرداخلها وبمرور الوقت تطلق فيروسات إنفلونزا جديدة من الخلايا المصابةبالعدوى وتُعدي خلايا أخرى على طول الجهاز التنفسي وقد تنتشر الانفلونزافي أعمال الرئتين كما من الممكن أن يُحمل الفيروس بعيدا في هواء الزفيرويسبب العدوى لاناس آخرين.الأعراض:
تشمل أعراض الانفلونزاالشعور بالقشعريرة والحمى والصداع والالم والضعف وتختفي هذه الامراض عادةبعد نحو اسبوع واحد ومن الممكن أن تقل مقاومة جسم المريض للامراض ومن ثمفإن العدوى الثانوية مثل الالتهاب الرئوي البكتيري قد يصيب الانسان بعداصابته بها.وسائل العلاج:
يتم الوقاية من الانفلونزا عنطريق التطعيم وتحتوي معظم لقاحات الانفلونزا على فيروسات انفلونزا مقتولةوتوفر هذه اللقاحات بعض الوقاية ولكنها ليست فاعلة بالصورة التي يريدهاالعلماء وقد تم تطوير لقاحات صنعت من الفيروسات الحية كما تم استخدامهندسة الجينات لانتاج لقاحات أفضل بالاضافة الى اللقاحات فإن العقاقيرالمضادة للفيروسات قد تستخدم للمعالجة أو الوقاية من أنواع معينة منالانفلونزا وكذلك الراحة في الفراش وتناول حبوب الاسبرين. الحساسية
تفاعليحدث في الجسم لاشخاص لديهم حساسية لبعض المواد وقد تكون إحدى المواد غيرالضارة لشخص غير مصاب بالحساسية سببا لحدوث أعراض تتراوح ما بين أعراضشديدة وخفيفة اذا تعرض لها شخص مصاب بالحساسية والاصابة بالحساسية تحدثللشخص في أي وقت ولكن في معظم الاحيان يبدأ ظهور الاعراض في مرحلة الطفولة، تشمل الصور العامة للحساسية الربو وحمى القش والحساسية الانفية التييطلق عليها اسم التهاب الانف التحسسي الدائم وهناك أنواع أخرى وهيالاكزيما (تورمات حمراء مع هرش على الجلد) والشرى والصداع التحسسيوالاضطرابات الهضمية التحسسية.المسببات:
يطلق على المادةالتي تسبب الحساسية اسم المستأرج وتشمل المستأرجات التي تسبب معظم حالاتالربو وحمى القش وحساسيات الجهاز التنفسي الاخرى غبار المنزل وبعض أنواعالفطر الصغيرة وحبوب اللقاع وقشور أو شعر الحيوانات الاليفة الموجودةبالمنزل وقد تسبب أغذية كثيرة تفاعلات الحساسية وتشمل هذه الاغذيةالشيكولاتة ولبن البقر والبيض والقمح وبعض الاغذية البحرية وبخاصة الاسماكالصدفية ومن المستأرجات الشائعة المواد المضافة الى الاغذية مثل الموادالملونة للغذاء والمواد الحافظة. كما يوجد هناك عوامل وراثية بالنسبة لبعضأمراض الحساسية مثل الربو وحمى القش والاكزيما والتهابات الانف والتحسسيةالدائمة وبعض أنواع الصداع التحسسي.الأعراض:
يتفاعل الشخصالمصاب بالمرض مع مستأرج معين أو عدة مستأرجات كان الجسم قد تعرض لها منقبل ويستطيع المستأرج تحفيز الجسم لانتاج بروتينات تسمى أجساما مضادةوتتفاعل المستأرجات مع الاجسام المضادة بعد ذلك حث تفرز خلايا الجسم موادمعينة في الدم وسوائل الجسم الاخرى وتسبب هذا المواد التي يطلق عليها اسمالمواد الهائية حدوث تفاعلات في خلايات أو أنسجة أخرى ويحتمل أن يسبب كثيرمن المواد الهائبة تفاعلات الحساسية في الناس والحيوانات ويعد الهستامينالمادة الهائية الرئيسية التي تسبب الحساسية عند الناس ، تؤثر الموادالهائية التي تفرز في الجسم على أنسجة تحسسية مستهدفة تشمل معظم هذهالانسجة الشعيرات الدموية (أوعية دموية صغيرة) أو الغدد المخاطية أوالعضلات الملساء (عضلات المعدة وأعضاء داخلية أخرى باستثناء القلب) كمايسبب الهستامين بوجه عام تضخم الشعيرات الدموية وإفراز الغدد المخاطيةوشدا في العضلات الملساء.وسائل العلاج :
ليس هناك شفاء كاملمن المرض وقد يستطيع الناس تجنب أعراض مرض تحسسي معين وذلك بتجنب المستأرجالذي يسببه وبالرغم من ذلك فإنهم يطلون حساسين لهذه المادة وعلى جانب آخر، من الممكن التحكم في الحساسية حيث يمكن أن يقل معدل حدوث وخطورة النوباتكما يمكن منع المضاعفات واذا ابتدأ العلاج في معظم الحالات بمجرد التعارفعلى الاعراض الاولى واستمر على أسس منتظمة فإن هذا يؤدي الى نتائج علاجيةطيبة وفي حالة عدم علاج الحساسية فإنها تميل الى الاسوأ أكثر من ميلها الىالاحسن ، وفي باديء الامر يفحص الطبيب المريض فحصا بدنيا ويشخص وجود مرضتحسسي من خلال أعراض المرض وتستخدم اختبارات جلدية دقيقة للتعرف علىالمستأجرات التي سببت المرض ويحقن الطبيب أكثر المواد المسببة للحساسيةشيوعا تحت الجلد مباشرة وذلك في مناطق متفرقة وتؤدي المواد التي تسببحساسية عند المريض لاحمرار الجلد وتورم خفيف في موضع الحقن ويسبب هذاالاجراء بعض المتاعب الخفيفة وسرعات ما تزول. كما يفيد علاج يطلق عليه اسمانقاص الحساسية أو إزالة الحساسية في بعض انماط حساسية الجهاز التنفسيوبخاصة الربو وحمى القش والتهاب الانف التحسسي الدائم ويستهدف علاج انقاصالحساسية على وجه التخصيص التفاعل بين المستأرج والجسم المضاد ويحقنالطبيب المريض بجرعة متناهية الصغر من حبوب اللقاح أو أي مستأرج آخر بصفةمنتظمة وفي معظم الحالات يحقن المريض مرتين اسبوعيا لمدة شهرين تقريبا ثميحقن مرة واحد في الاسبوع بعد ذلك ويزيد الطبيب من كمية المستأرج تدريجياالى أن يصل الى جرعة يطلق عليها اسم الجرعة الاستمرارية وتسبب الحقنات فيهذه الحالة تكوين أجسام مضادة مع المستأرجات وهذا ما يؤدي الى تفاعل ضئيلمع المستأرجات التي تترك طليقة بدون اتحاد مع الاجسام العادية المضادةللحساسية.موضوعات تطرقت لمرض الحساسية
امراض الحساسيه...انواعها...مؤثراتها
الربــــو
مرض يسبب صعوبة في التنفس وقد تنتاب هذه الصعوبة الشخص المريض بالربو في شكل مفاجيء حاد يتكرر.المسببات:تنتجنوبات الربو من ضيق شعيبات القصبة الهوائية بالرئتين وينتج هذا الضيق منانقباض عضلات هذه الشعيبات ومن تورم عظام الغشاء المخاطي الذي يبطن هذهالعضلات ومن انتاج البلغم.الأعراض:
تشمل أعراض هذا المرض الأزيزوالصفير عند الزفير وقد يشهق المريض لاستنشاق الهواء أو يشعر بالاختناق.وعندما تبدأ نوبة الربو ، فإن المريض يشكو دائما من شعو بالانقباض في صدرهوبسعال متقطع وجاف وبصعوبة في التنفس وتتكون مادة مخاطية سميكة في الرئةوتسمى البلغم ، ويصبح السعال كثيفا وقد يشعر المريض بالراحة لفترة مؤقتةبعد أن يسعل البلغم.وسائل العلاج:
يفحص الطبيب المريض بالربوبالحصول على التاريخ الكامل للحساسية بإجراء الفحص السدي وبإجراء اختباراتالجلد للحساسية وتساعد هذه الفحوص على معرفة المواد التي قد تسبب الحساسيةللمريض ولاغلب المرضى حساسيته ضد الغبار المنزلي وغبار الطلع اضافة الىعدد من المواد الاخرى ويصف أغلب الاطباء دواء واحد أو أكثر من الادويةالتي تشمل الامينوفلين والافيدرين والسالبوتامول لازالة الحساسية والعلاجبالاستيرويد ضروري في الغالب في حالات الربو الحاد وقد يلجأ الطبيب المختصلاضاف حساسية المريض للمواد المختلفة التي تثير نوبات الربو وتقتضي هذهالعملية حقن كميات بسيطة من مستحضرات تحمل من المواد التي تسبب الحساسيةللمريض – لفترات منتظمة – ويزيد الطبيب قوة الدواء الذي يحقن الى أن يكونجسم المريض مقاومة لهذه المواد . السل أو الدرن
هومرض معدي يصيب الرئتين بصفة رئيسية، وقد كان هذا المرض أكثر أسباب الموتفي العالم. أما الآن مع الوسائل المتقدمة في الوقاية والتشخيص والعلاج فقدادى الى خفض عدد المصابين بدرجة كبيرة.المسببات:
هومرض معدي يصيب الرئتين بصفة رئيسية، وقد كان هذا المرض أكثر أسباب الموتفي العالم. أما الآن مع الوسائل المتقدمة في الوقاية والتشخيص والعلاج فقدادى الى خفض عدد المصابين بدرجة كبيرة.المسببات:
تسبب المرضعصيات الدرن وهي نوع من أنواع البكتريا تنتشر عن طريق العطس من الانسانالمصاب، او قد تنتشر عن طريق اللبن من ماشية مصابة بهذا المرض.الأعراض:
نتيجةالاصابة يتكون في الرئة ما يسمى بالدرنات وهي مناطق متجبنة تشبه الجبنالطري، وعندما تذوب المادة المتجبنة في النهاية وتصعد مع الطبقة المخاطيةفي المسالك التنفسية، ويسعل المريض هذا المخاط والمادة المتجبنة على هيئةبلغم، وأكثر الأعراض المبكرة للدرن هو السعال والبلغم. ولكن السعال لايكونعنيفاً في العادة، وغالباً ما تعتبر الأعراض نزلة برد مزمنة على سبيلالخطأ. وقد يوجد في البلغم دم، اذا تلفت الأوعية الدموية. وقد تكون كميةالدم كبيرة في الحالات المتقدمة. وتشمل الأعراض الأخرى ألم الصدر والحمىوالعرق(ليلاً) والتعب ونقص الوزن وفقدان الشهية، وسرعان ما يؤدي الدرن الىالوفاة.وسائل العلاج:
يمكن علاج جميع مرضى الدرن بالعقاقير،ويعتبر عقار أيزونيازيد من أشد العقاقير فاعلية ضد الدرن. وتشمل العقاقيرالأخرى ريفامبيسين وايثامبيوتول وستربتومايسين وبايرازيناميد. وتتراوحفترة العلاج بين ستة وتسعة أشهر، ويعطي الأطباء المريض عقارين أو أكثرمعاً لأن عصيات الدرن قد تكتسب مقاومة لعقار واحد فقط.الزكــــام
هواكثر الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي انتشاراً وشيوعاً. وهو مرضليس قليل الشأن، إذ يعد السبب الرئيسي في التغيب عن المدارس والعمل.المسببات:
هناكأكثر من مائة نوع من الفيروسات المسببة لهذا المرض، وقد توصل العلماء الىأن أحد الأسباب التي تصيب الناس بنزلات البرد باستمرار يكمن في أنالفيروسات المختلفة تحدث أمراضاَ مشابهة، كما أن نوعاً ما من أنواع الزكاملا يعطي مناعة ضد أي نوع آخر. وجميع الناس على اختلاف أعمارهم عرضةللاصابة بالزكام، وخاصة الأطفال.الأعراض:
هو أحد أنواعالعدوى التي تصيب الغشاء المخاطي للأنف والحلق. وأحياناً الممرات الهوائيةوالرئتين. وغالباً ما يصاحب الزكام انسداداً في الأنف، لذا يجد الشخصالمصاب صعوبة في التنفس، وربما تنتقل العدوى الى الأذنين، والجيوب الأنفيةوالعينين. وفي أحايين كثيرة قد تصل الى الحلق فتسبب آلام الحلق وبحة فيالصوت. وعندما تنتشر العدوى الى الممرات الهوائية والرئتين، فانها تتسببفي الالتهاب الشعبي والالتهاب الرئوي. يستمر الزكام الخفيف أياماً قليلة،اما العدوى الحادة فقد تستغرق أياماً كثيرة قبل أن يشفى منها المريض.وعادة ما تصاحبها أعراض أخرى كالحمى والأوجاع التي تعم الجسم كله. وتعتريالمريض في كثير من الأحيان قشعريرة وفقدان شهية. تكمن خطورة هذا المرض فيأنه يجعل المصابين أكثر عرضة للاصابة بأنواع أخرى من العدوى. وتتفاقم هذهالخطورة مع كبار السن وأولئك الذين يعانون من اعتلال في الرئتين أوالأشخاص ذوي البنية الضعيفة نظراً لسوء صحتهم العامة.وسائل العلاج:
لايوجد علاج محدد للزكام، إلا أن الطبيب غالباً ما يصف الأدوية التي تخفف منالأعراض التي يتسبب فيها الزكام. مثل الأسبرين أو أي عقار آخر مشابه ليسكنأوجاع العضلات والآلام الأخرى. وتعمل أدوية الرزاز أو قطرات الأنف علىتقليص الأغشية المخاطية لدى المصاب، وتساعده على التنفس بشكل طبيعي. أماأدوية استنشاق البخار فتخفف الاحتقان بعض الشئ. وينبغي على المريض الذيتنتابه الحمى أن يلزم الفراش، إذ أن ذلك يوفر له قسطاً من الراحة ويعزلهعن بقية الناس. كما ينبغي على الأشخاص المصابين بالزكام أن يتناولوا أطعمةمغذية، ويشربوا مقادير كبيرة من السوائل كعصير الفواكه، والشاي، والماء.واذا تفاقمت نوبة الزكام ينبغي الذهاب الى الطبيب الذي يمكنه وقفالمضاعفات وعلاجها في وقت مبكر قبل أن تستفحل. وغالباً ما يصف الطبيبالمضادات الحيوية للحد من آثار المضاعفات البكتيرية.وللوقاية من منهذا المرض ينبغي عزل المصابين به لعدم انتشار الفيروسات مع نوبات السعالأو العطاس، حيث انها أنجح السبل لوقف انتشار هذا المرض المعدي. وعلىالأشخاص الذي يخشى عليهم من الاصابة بأمراض خطيرة - اذا ما أصيبوا بالزكام –أن يأخذوا لقاح الانفلونزا للوقاية.حســاسية الأنف
هينوع من أنواع الحساسية ، تحدث لبعض الأشخاص، عند التعرض للغبار أو أيرائحة نفاذة حتى ولو كانت عطراً. ومنها ما يستمر عدة أشهر الى عدة سنوات.المسببات:
نتيجةالاصابة يتكون في الرئة ما يسمى بالدرنات وهي مناطق متجبنة تشبه الجبنالطري، وعندما تذوب المادة المتجبنة في النهاية وتصعد مع الطبقة المخاطيةفي المسالك التنفسية، ويسعل المريض هذا المخاط والمادة المتجبنة على هيئةبلغم، وأكثر الأعراض المبكرة للدرن هو السعال والبلغم. ولكن السعال لايكونعنيفاً في العادة، وغالباً ما تعتبر الأعراض نزلة برد مزمنة على سبيلالخطأ. وقد يوجد في البلغم دم، اذا تلفت الأوعية الدموية. وقد تكون كميةالدم كبيرة في الحالات المتقدمة. وتشمل الأعراض الأخرى ألم الصدر والحمىوالعرق(ليلاً) والتعب ونقص الوزن وفقدان الشهية، وسرعان ما يؤدي الدرن الىالوفاة.وسائل العلاج:
يمكن علاج جميع مرضى الدرن بالعقاقير،ويعتبر عقار أيزونيازيد من أشد العقاقير فاعلية ضد الدرن. وتشمل العقاقيرالأخرى ريفامبيسين وايثامبيوتول وستربتومايسين وبايرازيناميد. وتتراوحفترة العلاج بين ستة وتسعة أشهر، ويعطي الأطباء المريض عقارين أو أكثرمعاً لأن عصيات الدرن قد تكتسب مقاومة لعقار واحد فقط.الزكــــام
هواكثر الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي انتشاراً وشيوعاً. وهو مرضليس قليل الشأن، إذ يعد السبب الرئيسي في التغيب عن المدارس والعمل.المسببات:
هناكأكثر من مائة نوع من الفيروسات المسببة لهذا المرض، وقد توصل العلماء الىأن أحد الأسباب التي تصيب الناس بنزلات البرد باستمرار يكمن في أنالفيروسات المختلفة تحدث أمراضاَ مشابهة، كما أن نوعاً ما من أنواع الزكاملا يعطي مناعة ضد أي نوع آخر. وجميع الناس على اختلاف أعمارهم عرضةللاصابة بالزكام، وخاصة الأطفال.الأعراض:
هو أحد أنواعالعدوى التي تصيب الغشاء المخاطي للأنف والحلق. وأحياناً الممرات الهوائيةوالرئتين. وغالباً ما يصاحب الزكام انسداداً في الأنف، لذا يجد الشخصالمصاب صعوبة في التنفس، وربما تنتقل العدوى الى الأذنين، والجيوب الأنفيةوالعينين. وفي أحايين كثيرة قد تصل الى الحلق فتسبب آلام الحلق وبحة فيالصوت. وعندما تنتشر العدوى الى الممرات الهوائية والرئتين، فانها تتسببفي الالتهاب الشعبي والالتهاب الرئوي. يستمر الزكام الخفيف أياماً قليلة،اما العدوى الحادة فقد تستغرق أياماً كثيرة قبل أن يشفى منها المريض.وعادة ما تصاحبها أعراض أخرى كالحمى والأوجاع التي تعم الجسم كله. وتعتريالمريض في كثير من الأحيان قشعريرة وفقدان شهية. تكمن خطورة هذا المرض فيأنه يجعل المصابين أكثر عرضة للاصابة بأنواع أخرى من العدوى. وتتفاقم هذهالخطورة مع كبار السن وأولئك الذين يعانون من اعتلال في الرئتين أوالأشخاص ذوي البنية الضعيفة نظراً لسوء صحتهم العامة.وسائل العلاج:
لايوجد علاج محدد للزكام، إلا أن الطبيب غالباً ما يصف الأدوية التي تخفف منالأعراض التي يتسبب فيها الزكام. مثل الأسبرين أو أي عقار آخر مشابه ليسكنأوجاع العضلات والآلام الأخرى. وتعمل أدوية الرزاز أو قطرات الأنف علىتقليص الأغشية المخاطية لدى المصاب، وتساعده على التنفس بشكل طبيعي. أماأدوية استنشاق البخار فتخفف الاحتقان بعض الشئ. وينبغي على المريض الذيتنتابه الحمى أن يلزم الفراش، إذ أن ذلك يوفر له قسطاً من الراحة ويعزلهعن بقية الناس. كما ينبغي على الأشخاص المصابين بالزكام أن يتناولوا أطعمةمغذية، ويشربوا مقادير كبيرة من السوائل كعصير الفواكه، والشاي، والماء.واذا تفاقمت نوبة الزكام ينبغي الذهاب الى الطبيب الذي يمكنه وقفالمضاعفات وعلاجها في وقت مبكر قبل أن تستفحل. وغالباً ما يصف الطبيبالمضادات الحيوية للحد من آثار المضاعفات البكتيرية.وللوقاية من منهذا المرض ينبغي عزل المصابين به لعدم انتشار الفيروسات مع نوبات السعالأو العطاس، حيث انها أنجح السبل لوقف انتشار هذا المرض المعدي. وعلىالأشخاص الذي يخشى عليهم من الاصابة بأمراض خطيرة - اذا ما أصيبوا بالزكام –أن يأخذوا لقاح الانفلونزا للوقاية.حســاسية الأنف
هينوع من أنواع الحساسية ، تحدث لبعض الأشخاص، عند التعرض للغبار أو أيرائحة نفاذة حتى ولو كانت عطراً. ومنها ما يستمر عدة أشهر الى عدة سنوات.المسببات:
يجب اجراء عدة اختبارات معملية للتأكد من الحالة، ومن هذه الفحوصات : Skin Prick Test،Total : IGEوR.A.S.T .الأعراض:
نوباتعطاس شديدة ، وحكة في العين عند التعرض للغبار أو لرائحة نفاذة. ومن هذهالحساسية نوعان (حساسية موسمية – حساسية دائمية) والحساسية الدائمة نوعانمنها الحاد ومنها المزمن.وسائل العلاج:
عموماً تعطى الأدويةالمضادة للحساسية ، واذا تأكد وجود محسس معين بعد الفحوصات، فيمكن اعطاءعلاج لفترة محددة ويسمى العلاج Desensitisation Course، ويمكن تعاطيالعلاجات التالية:
-حبوبAnti Histamine
-حبوبZaditen
-بخاخBecconase Nasal Spray
-بخاخFlixanase Nasal Spray
-وفي الحالات الشديدة يفضل اعطاء الكورتيزون وباشراف خاص من قبل الطبيب.السعــال الديكي
السعالالديكي (الشاهوق) pertussis whooping coughهي عدوى حادة تصيب الممراتالتنفسية العليا، وتتميز بنوبات من السعال تأتي في سلسلة متكررة تسبقهاشهقة، ولهذا سمي بالشاهوق. وينتقل هذا السعال مباشرة باستنشاق رذاذ منسعال المصاب وبواسطة أشياء ملوثة به. ومدة الحضانة عادة أسبوع وقد تطولإلى ثلاثة أسابيع. ويجب أن يلقح جميع الأطفال ضد السعال الديكي في أبكروقت ممكن، لأن المناعة الطبيعية في المولود الموروثة من أمه هي من المستوىالضعيف. ومن الموصى به مباشرة التلقيح ضد هذا المرض وفي وقت أبكر منالتلقيح ضد الأمراض الأخرى لإثارة حساسية جهازه إلى الجرعات التابعة وإلىأية إصابة من المرض من المحتمل وقوعها، فيبدأ في تكوين الأجسام المضادة فيوقت مبكر وبمقادير أكثر كفاية. مصدر العدوى هو دائما الإنسان . وبعدالشفاء من المرض يكتسب الطفل مناعة تبقى لمدة طويلة.
نوباتعطاس شديدة ، وحكة في العين عند التعرض للغبار أو لرائحة نفاذة. ومن هذهالحساسية نوعان (حساسية موسمية – حساسية دائمية) والحساسية الدائمة نوعانمنها الحاد ومنها المزمن.وسائل العلاج:
عموماً تعطى الأدويةالمضادة للحساسية ، واذا تأكد وجود محسس معين بعد الفحوصات، فيمكن اعطاءعلاج لفترة محددة ويسمى العلاج Desensitisation Course، ويمكن تعاطيالعلاجات التالية:
-حبوبAnti Histamine
-حبوبZaditen
-بخاخBecconase Nasal Spray
-بخاخFlixanase Nasal Spray
-وفي الحالات الشديدة يفضل اعطاء الكورتيزون وباشراف خاص من قبل الطبيب.السعــال الديكي
السعالالديكي (الشاهوق) pertussis whooping coughهي عدوى حادة تصيب الممراتالتنفسية العليا، وتتميز بنوبات من السعال تأتي في سلسلة متكررة تسبقهاشهقة، ولهذا سمي بالشاهوق. وينتقل هذا السعال مباشرة باستنشاق رذاذ منسعال المصاب وبواسطة أشياء ملوثة به. ومدة الحضانة عادة أسبوع وقد تطولإلى ثلاثة أسابيع. ويجب أن يلقح جميع الأطفال ضد السعال الديكي في أبكروقت ممكن، لأن المناعة الطبيعية في المولود الموروثة من أمه هي من المستوىالضعيف. ومن الموصى به مباشرة التلقيح ضد هذا المرض وفي وقت أبكر منالتلقيح ضد الأمراض الأخرى لإثارة حساسية جهازه إلى الجرعات التابعة وإلىأية إصابة من المرض من المحتمل وقوعها، فيبدأ في تكوين الأجسام المضادة فيوقت مبكر وبمقادير أكثر كفاية. مصدر العدوى هو دائما الإنسان . وبعدالشفاء من المرض يكتسب الطفل مناعة تبقى لمدة طويلة.
الوقاية من الالتهابات التنفسية:
تجنب العوامل السابقة المساعدة على الإصابة بالمرض و الابتعاد عنهاتصنف على أنهاعوامل وقايةمن الإصابة بالالتهابات التنفسيةبأنواعها ، التي يمكن إجمالها بما يلي:
1. الالتزام بمواعيد المطاعيم الأساسية للطفل يساهم في الحماية منالالتهابات الرئوية الناتجة عن الحصبة والسعال الديكي والتدرن الرئوي .
2. ممارسة الرضاعة الطبيعية فترة لا تقل عن سنتين من عمر الطفل معالانتباه إلى عدم إعطاء الطفل أية أغذية مساعدة – دون حاجة - خلال الأربعة إلىالستة شهور الأولى من عمره.
3. التركيز على التغذية المتوازنة المناسبة لكل مرحلة من مراحلالعمر ومراعاة احتوائها على الفواكه والخضروات الطازجة والتي تحتوي على فيتامين أ +ج .
4. الحرص على سلامة الجهاز التنفسي للطفل ، وذلك بتجنيبه التياراتالهوائية الباردة ، وإبعاده عن الأشخاص المصابين بالتهابات الجهاز التنفسي .
5. الابتعاد عن العادات الصحية السيئة، مثل :
أ - تقبيلالرضع والأطفال خاصة من قبل الأشخاص المصابين بالمرض .
ب- تجنب العطس والبصقبالقرب من الأطفال واستعمال المناديل الورقية لهذا الغرض.
أ - تقبيلالرضع والأطفال خاصة من قبل الأشخاص المصابين بالمرض .
ب- تجنب العطس والبصقبالقرب من الأطفال واستعمال المناديل الورقية لهذا الغرض.
6. الانتباه إلى البيئة المحيطة بالفرد، وذلك ب:
أ - تجديدهواء المنزل باستمرار عدة مرات في اليوم .
ب - الابتعاد عن الأماكنالمزدحمة سيئة التهوية والرطبة التي لا تتعرض إلى الشمس قدر الإمكان .
ج - الإقلاع عن التدخين نهائيا أو في المنازل على أقل تقدير .
أ - تجديدهواء المنزل باستمرار عدة مرات في اليوم .
ب - الابتعاد عن الأماكنالمزدحمة سيئة التهوية والرطبة التي لا تتعرض إلى الشمس قدر الإمكان .
ج - الإقلاع عن التدخين نهائيا أو في المنازل على أقل تقدير .
7. الاهتمام الدائم و المستمر بالنظافة الشخصيةالعامة.
0 Comments :
Post a Comment